يندهش العديد من الأصدقاء من تنوع الألوان الرائعة التي يمكن للعدسات الشمسية الاختيار من بينها، لكنهم لا يعرفون الفوائد التي يمكن أن تجلبها العدسات الملونة إلى جانب تحسين مظهرها.
دعني أفهم ذلك لك اليوم.
▶رمادي◀
يمكنه امتصاص الأشعة تحت الحمراء و98% من الأشعة فوق البنفسجية، ويُستخدم على نطاق واسع من قبل الناس.
من مزايا العدسات الرمادية عدم تأثر لون المشهد بالعدسة، مما يُقلل من شدة الضوء بفعالية، كما لو أنها مزودة بفلتر ألوان موراندي، وهو نظام ألوان محايد. تمتص العدسات الرمادية جميع ألوان الطيف بالتساوي، ما يُضفي على المشهد قتامة، دون أي انحراف لوني واضح، مما يُظهر إحساسًا حقيقيًا وطبيعيًا.
▶أرجواني◀
تحظى بشعبية كبيرة لدى النساء الأنيقات، ومن السهل خلق شعور بالغموض.
يمتص 95% من الأشعة فوق البنفسجية، ويُخفِّض شدة الضوء بشكل عام. وبفضل لونه الداكن نسبيًا، يُشعر مرتديه براحة أكبر. ولأن لونه فريد وعصري، فهو أكثر رواجًا بين الناس.
▶بني◀
إنه الاختيار الأمثل للسائقين.
تمتص العدسات البنية الأشعة فوق البنفسجية بنسبة 100%، كما أنها تُرشّح الكثير من الضوء الأزرق، وتُحسّن تباين الرؤية ووضوحها، ما يجعلها شائعة الاستخدام بين السائقين. خاصةً في ظروف التلوث الجوي الشديد أو الضباب، يكون تأثير الارتداء أفضل، إذ تحجب الضوء المنعكس عن السطح الأملس واللامع، ما يُتيح رؤيةً واضحةً للأجزاء الدقيقة. يُنصح بارتدائها أولاً للمرضى في منتصف العمر وكبار السن الذين يعانون من قصر نظر شديد يزيد عن 600 درجة.
▶أزرق◀
الخيار الأول لرحلات الشاطئ.
يُضفي اللون الأزرق انعكاسًا فعالًا على انعكاس الضوء الأزرق في مياه البحر والسماء، مُظهرًا جمال الطبيعة الحقيقي. كما أن تنسيق الألوان اليومي رائعٌ جدًا.
▶أخضر◀
مناسب للأشخاص الذين يعانون من إجهاد العين، وشريك جيد للسفر في الصيف.
مثل العدسات الرمادية، تمتص هذه العدسات بفعالية الأشعة تحت الحمراء و99% من الأشعة فوق البنفسجية. كما أنها تمتص الضوء، وتزيد من كمية الضوء الأخضر الواصل إلى العينين لشعور مريح ومنعش.
▶وردي◀
الألوان الرائعة أصبحت أكثر عصرية.
في حين تعمل عدسات الشمس الوردية على حماية العينين، فإنها تعمل على تعزيز إحساس من يرتديها بالموضة بشكل كبير، مما يجعلها قطعة أزياء مثالية.
إذا كنت تريد معرفة المزيد عن اتجاهات الموضة في مجال النظارات والاستشارات الصناعية، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني والاتصال بنا في أي وقت.
وقت النشر: ٢٦ يوليو ٢٠٢٣